كان الزمان هو القاسي سيدتي
والمرء مجرور بحبل قضائه
وأنا قرأت هنا تقاسيما على وتر الشجن العراقي
المفعم بالوفاء الخالص والالتزام بحدود المحبة
نص دامع دامي ترتدي حروفه ثوب المرارة
لكنه كتب بلغة شعرية متقنة
أبعد الله عنك الحزن والأسى
لقلبك الفرح والسعادة
ولقلمك الابداع
ولنا الدهشة والذهول
دمت نبراسا سامقا