اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائدة زقوت =========== تم تأكيد الحجز بانتظار العودة ربما انني قد تاخرت على ان اخط شاهدا على العوده الا انني قد عدت الى هذا ( المجون ) مرارا وتكرارا رائده كثيرا ما ارتبطت هذه الكلمه ( مجون ) بغير هذا الطهر والنقاء الذي جاء كمعزوفة فجر غنتها خيوط شمس دافئة ذات شتاء , لتبثنا دفئا هادئا ؛ يناغي ارواحنا وينعشها بلطف ( احببت حرفك جدا ) تحيتي وحبي كوني بخير
؛ \ (( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي )) / ؛