سيدة النبع الكريمة الشاعرة القديرة عواطف عبد اللطيف شكرا لاهتمامك ولمستك أضافت جمالا إلى القصيدة أسعدك الله كما أسعدتني ولا حرمني من الجمال ينثره قلمك دمت سامقة ونبراسا تحيتي ومودتي
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html