حماك الله ما أروعك شاعرا ! مضى على دعوتك هذه أكثر من عشر سنوات، و لكنها ما كانت إلاّ دعوة للتمتع بحرف صاحب الدعوة الكريم، و أثبتها الآن ( الدعوة الضائعة) لتكون شاهدًا على روعة الشاعر فراس العضيبات الألق. تحياتي و شديد إعجابي بحرفك الأنيق الجميل.