جبر المعداني أيها الشاعر الذ يستمد أخيلته من بين النجوم الزواهر وأبجديته من حقول الفل والآس ومداده الجمال سيعيد بك هنا أيها الشار الجميل المتمكن من أدواته بلمسات فنان محترف دمت ودام ألقك والنبع نبعك
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html