حينَ اٌشتدَّ سُعارُ الرغبةِ فينا
قولي ...واعترفي :
هل يطفئُ بركانَكِ إلا حممي؟
وشواظي النازل في ساحِكِ
مثل شهابٍ أحمرَ يتلظّى ؟
أنسيتِ حلاوةَ تلكَ اللّحظاتِ الورديّةْ ؟
حين التحمَ المرّيخُ مع الزُّهرةِ في لحظةِ عشقٍ قدسيّةْ
بربّك قل لي كيف يكون الجمال
وكيف يتربع الحرف المضاء على عرش الوجدان
ساحر أنت أخي محمد سمير
تحية لك ولقلبك وقلك الآسر
مع الود الذي يليق بك