جميل داري دائما تضعني في زاوية يحمر وجهي بها من إطرائك فمن الذي سلطك علي؟ ودوما أراك بقربي حانيا مرة ومداعبا ورغم كل مشاكساتك فوجودك يريحني وبوحك يسعدني كأنني أرى فيك وطني الذي أفتقده يا شاعري إني أبحث عن حب ما في زمن ما في مكان ما دمت اخا رمزت