|
رد: دموعٌ حرّى
هبط الظلام ..
نام الأطفال وفي قلوبهم هم كبير
وعند الفجر .. صلّوا .. وانتظروا بزوغ الشمس لعلها تحمل بشعاعها مراسم بدء العيد
فأتى ... من أزيز الرصاص
من رائحة الشهداء
من دموع اليتامى
أتى
حاملاً معه أغنية الفرح الحزين
أستاذي شاكر السلمان
ساكتب للفرح قريبا بإذن الله
ولن يطول الصمت!!!
شكراً لمرورك
كل عام وأنت بخير
هيام
التوقيع |
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه |
|