اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الحسن الأخ الغالي أسامة لقد شرعت بالرد.. لكن ردك على الأخ الحبيب شاكر ألجم غرز ركابي .. فنحوت غير وجهتي .. ليل وبحر وظلال وأحلام وسفر .. وعمامة .. وزنبقة بيضاء ماتمكنت من اللحاق بوجهة الرحيل .. أحاول الوقوف على الشاطيء .. فلا رمل يحرق قدمي ولا ماء يصرخني لأنشر ماتبلل من شعاع شمس.. أبدعت بوصفك لواقع يحلم به الكثير .. تحيتي وأكثر يوسف الحسن الأديب الكبير / يوسف الحسن ... و الله أن ردي على الحبيب شاكر السلمان .. جاء عن قناعة ٍ بما يعتمر في صدري .. و ما ردك إلا تعبير ٌ راق ٍ عن واقع ٍ نحلم به و يحلم بنا .. سيدي.. اعتذر عن تقصيري في الرد على حروفكم ... محبتي و اعتزازي .. بكم ... حماك الله
أحنُّ إلى خبز أمي و قهوة أمي .. و لمسة أمي و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من دمع ... أمي ...