ستة وعشرون قطرة دغدغت أيامك الماضيـة ولا زالت تحمل في الجعبة الكثير ( باذن الله ) أسافر دائما على قارب إحساسك وطنيا كان أم عاطفيا ليرسو حرفي على ضفافه ويهنأ بغفوة مع خرير جداوله العذبة كل التقدير لهذا الحرف وتمنياتي لك بالعمر المديد
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )