الشاعر القدير / جميل داري*
بالنسبة لهطول وأن كانت غير صائبة فقد جرت على لسان الكثير وأن كانت عامية فقد ذكر قبلي من الشعراء
مثل هذة الكلمات*
فيبوس ليس خطا مطبعي لكنه أله النور وهو غير فينوس آلهة الجمال لذلك جاء لفظ أضواء بعده
من قبل تقديرها من قبل ذلك *لذلك جاءت مكسورة
بالنسبة لجاءوا وشاءوا أظنها تكتب بالحالتين *هكذا وكما ذكرت
ضدّان قاتل الله الاي فون أعلمها والله بالكسرة لا الضمة
ولكن يا سيدي وتمثّلاً منكم للحيادية التامة أذا كان من شروط النص لقبوله خلوه تماماً من الهفوات الأملائية
فكان الأحرى بلجنة الحكم عدم قبول النص لما جاء في الهمزات كما ذكرت
وأذا ما رأت لجنة الحكم الموقرة أن مثل هذة الهفوات لا تمنع من دخول النص المنافسة*
وتم حساب هذة الهفوات اعتيادية أو غير أعتيادية وتم أدراجها ضمن اللغة ومن ثم خصم درجات بحسب تلك الهنات
فأن المقومات الأخرى في متواضعتي أعتقد تفوقت وكانت كما يجب*
سيدي الكريم بالنسبة لخيرها في غيرها لا والله لن يكون في غيرها فلن أدخل مسابقة في منتدى حتى ترتقي الذائقة وتحتاج لترتقي ثورة وأعدك أن أكون شرارتها
أن لم يكن شعري بداية ثورةٍ
سأجرّني عمداً إلى الأحراقِ *ههههه*
لا أخفيك إنّي كنت متوقع لما حدث لذلك قلت في القصيدة
فتّشتُ في اليأسِ من ذاتي على أملٍ
خلّقتهُ بيدي والكلُّ أعداءُ
إن *شوّهوا صفحةَ الأحلامِ في لغتي
فصفحةُ الحلمِ في عينيكِ بيضاءُ
وذاكَ يكفي لكي تبقى معلّقةً
بالحلمِ روحي وما لي عنهُ إسلاءُ !
وفي الأخير أشكركم كلّ الشكر لأنكم أثبتم لي صدق ما جاء في قصيدتي زبر القصيد
لا ينظرون من القصيدةِ جانباً
يُغري سوى التّدقيق في الإملاءِ
ألقيتُ روحيَ بينهم فتتبّعوا
ما جاء في الهمزاتِ من أخطاءِ !
فجعلتُ ما بيني وبين غُثائهم
ردماً سيحجبهم عن الأضواءِ
أفرغت من زُبر القصيد عليه ما
لا يبلغون لخرقهِ بعناءِ !
وأحب أن أشير بأنّ السبب الرئيسي لدخولي المسابقة هو أسم القدير عبدالرسول معلمة
رحمة الله تغشاه