الغالية سفانة
دوما أنت السباقة
فلك الشكر
حين يبتدر الفرح في سماء النبع .. تقترب النخيل من بشرى الطلع .. شغفاً يعيد الوفاء .. ويرسم لوحة العطاء .. شعراً كانت أم نثراً ، فتزهو بوجودك تويجات الورد على ضفاف النبع تملأ الواحات خضلاً.. تمد الجنان بشغاف العطايا .. كلذة مطر متشح برائحة العطر والصفو .
هكذا أنتِ سيدة النبع
الغالية عواطف
سمحت لقلمي أن يهنئك على طريقته الخاصة
سمحت لنفسي أن أحبك بطريقتي
قناديل ضوء .. وباقات ورد
ومحبتي تدوم
هيام