إلى روح الكبير / عبد الرسول معلمة
تاللهِ ما قدروا فهماً لقافيتي
فحاولوها بتأويلٍ كما شاؤوا
واستغربوا لقصيدي حين أودعهُ
سرّي فيزهرُ من أسرارهِ الماءُ !
خافوا و( فيبوس) في عليائهِ ملكاً
يورّع النّورَ للظّلماءِ عصماءُ
وجئت فيضاً من التّخليق أدهشم
فجاوبوني وفي الهمْزاتِِ أخطاءُ
فليعذر الحاءُ ثغراً لن يجادلهم
إلّا بلفظ : سلامّ أيها الباءُ
جبر البعداني