شكرا لسفّانَة الأخلاقِ والكرمِ شكرا لسامقة الأفعال والكلمِ نثرتِ طيبك ورداً لا ذبول لهُ رغم الجراح ورغم النزف والألمِ لك التحية والتقدير سيدتي
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html