نبيل زيدان كم أسحرتني أيها البارع بهذه الغنائية العذية وكأنها موشح أندلسي دمت مبدعا أخي الحبيب
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html