وأنا أيضا أقف منبهرا لهذا الفلم الفتيّ الوثّاب
وهو ينهل من غدير الابداع والألق
وقد سلكت طريق الأقدمين في تناول فكرتك
بالغزل المحبب حتى ليخال أحدهم أنك الولهان المتيم
ثم عرجت على ما هام به قلبك الكبير واستطعت إقناع قارئك
بما يجول في فكرك وما يحمله من هم الوطن والأهل
تمتعت بظلال بوحك الوارفة
دمت سامقا وحييا خي الشاعر القدير رمزت عليا