3- غَيْث
أسْتقْبِلُ وَفْدَ الهَمِّ الزاحِفِ
حينَ تُلَمْلِمُنِي أركانُ الليلِ النازِفِ
أنْباءً
عَنْ قومٍ حَالوا بينَ القلبِ ووَثْبَتِهِ
حلُُّوا في أمْكِنَةٍ ظلَّ الإمْهالُ يُوَشِّيها
بحَريرِ الحُلْمِ الواقِفِ
--------------------------------------------------
الراقي عبد اللطيف غسري مساء يرفل بالسعادة والأمل
إشراقاتك كانت كالشمس التي تشرق على صفحة الماء فتزيدها نقاء ورقة
حيث استطاعت أن تحلق بنا في فضاء الجمال بين المعاني العميقة والصور البديعة
والألفاظ التي جاءت لتوهج الفكرة وتحولها للوحة باذخة
أسجل إعجابي مع تقديري لقلمك الرائع وقوافل من الياسمن
مودتي المخلصة
سفــانة