آهِ عبد اللطيف كنتَ بديعا كنتَ مثل الربيعِ غطّى الربوعا جئتُ جلت العيون حيث الروابي مترعات البهاء تحكي الربيعا حين رمت الرجوع نحو مثابي أبت الروح من رباك الرجوعا فلك العتبى والرضا يا صديقي ساعة الحشر ما عدمت شفيعا
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html