الراقي يوسف الحسن صباح محمل بعبير الامل والسعادة
هي تباريح رسمت المشاعر بألوان قاتمة و أوسدتها الحزن والألم
بين الشكوى والعتاب ترنحت المعاني و تلونت الصور
تستنشق الحب المعجون بالعذاب .. هنا كان الحزن طاغيا والأمل
مواربا والبهاء حاضرا .. تقديري لك ولقلمك مع مشاتل من الياسمين الدمشقي
مودتي المخلصة
سفـــانة