هو البوح واحة ترتاح فيها الوح لو ثنيت له وسادة يكون حييا كزهرة النارنج فالبوح زفير ونفثة صدر مصدور يخرج ما في القلوب من قيح تحيتي لك وتقديري
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html