للبحر ذاكرة الأوطان وصدر النبلاء يفتح للعابرين أروقة الحب ويمد بساط الراحة يستقبل آلاف الأجساد وقد أنهكها القيظ والحر تحية أخي احمد لحرفك الزاخر بالجمال الآهل بالعذوبة
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html