(( رصدت خروجه من نافذة المنزل ، ركب سيارته ...أطفأت الشموع ونامت .))
تابعت بشغف ..
كم راق لي هذا الإيثار من بطلة قصتك
حيث رافقته بنظراتها ، وبعد ان اطمأنت بأنه يقوم بواجب أكبر وأعمق .. أطفأت الشموع ونامت.
الأستاذ الوليد
ومضة لها عدة زوايا
دمت مبدعاً
هيام