قصص واقعية ساخرة عن حال الأمة وواقعها الأليم جاءت بلغة بليغة ساحرة وقلم جدير بالقراءة له والمتابعة دمت رائعا وسامقا تحياتي
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html