صديقي الجميل احمد العبيدي
على الرغم من ان شهادتي في نصوصك مجروحة
الا انني وكما تعلم جيدا انني لا اميل الا للابداع
وهذا النص الذي تحسد فيه الباحث عن الخقيقة من خلال عشق صوفي
هكذا انت دوما
فانك تنفخ من روحك في الخروف فتصير شعرا بأذنك
تقديري ايها الرائع