انا اقلك يالوليد
لما رحتو كلكم وبقيت انا وكريم في بيت اخي محمد ذيب ايضاً كانوا يحضنون اللابتوب ويبسبسوا ...
اقتربت منهم فاستحو مني وعرضوا لي ما كانو يقرؤون ...
قصايد يا أخي .. بس شو من قصايد ....
ما بيقدرو ينشروها .. بس ما اقول شو هي
اسألهم انت ولاتقول العمدة قال