الشاعر عواد الشقاقي
فاتنةٌ لي في الهوى ناهدٌ
تحكي سناها الأنجمُ الزاهرات
قلبينِ كناّ في ظلالِ الهوى
قد غَمَرَتْنا المتَعُ الهانئات
تَسْعى بنا الأشواقُ في لهفةٍ
للملتقى بالقُبَلِ الدافئات
نسوحُ في الدُّنيا ولاننتهي
وحيثما كنّا تكونُ الجهات
نُنشِدُ ألحان المُنى صبوةً
أصداؤها جذلى بنا راقصات
فتطرِبُ الأنسامُ مِنْ حولِنا
والرَّصْدُ ينهلُّ بنا أغنيات
قصدت بالرصد مقام الرصد
فحقا هذه لحن شجي ابدعه شاعر مرهف
اندندن انغام بوحك بقيثارة مهجتي