ألشاعر الصحراوي الأنيق لقد أبصرتَ بعين تعي حجم الألق , وهفا فؤادك مغامراً في طرقات اللهب فأسمعتنا لحناً يثير فينا ذكرى أيام خلت وأشعرتنا بأننا مازلنا على قيد الوداد فدعني أصافحك بود خالص , وأعرب عن إعجابي الكبير.