حين أشرع بقراءة أي نص لهذا الاديب تكون كل مجساتي متحفزة لما تحتويه نصوصه من استفزازات جمالية تداعب العقل والوجدان وعند قرأة هذا النص وجدتني منقاداً إلى خانة التثبيت تحية ورياحين.