الشاعر فريد مسالمة والشاعر الوليد دويكات،
القراءة لأي منكما متعة تنقلنا الى عوالم من الدهشة والفرح والحزن،
القراءة لأي منكما تجعلنا نتعايش مع كل الحالات الوجدانية التى من الممكن ان تمر على أي إنسان،
القراءة لأي منكما تجعل القارئ يتوغل في عمق الفكرة بكامل إرادته ويتمنى أحيانا بإن لا يعود من عمقها وجمالها،
فكيف الحال عندما تجتمعا؟
جميل أن أعثر على هذه التحفة الأدبية بعد فترة صيام أدبية، وجميل أن تٌترجم الأحاسيس الإنسانية بهذا النقاء والصدق،
أدين لكما بحالة من الامتنان أشعر بها الأن جعلتني أتمتم بفرح " مازالت الدنيا بخير"
ما ميز نصوصكما هنا انها صادقة وشفافة ونابعة من إحساس حقيقي متحرر من كل أشكال المجاملة المزيفة المكشوفة، شكراً لكما.
أستاذ فريد مبادرة راقية تدل على طيب أصلك ومعدنك الطيب،
أستاذ وليد تفاعل غاية في الصدق والروعة لمبادرة صديق حقيقي تدل على إنك تقدر الصداقة وتثمن المشاعر الحقيقية،
أتابع بشغف هذه السيمفونية الإنسانية الراقية،
دامت محبتكما وأخوتكما،
تقديري واحترامي،.gif)
.gif)
سلوى حماد