تلك فعلا مائدة عامرة بثمار البحر ( كما تفضل أستاذي الجميل داري ) وأيضا بكل أطايب الكلم دعيني ألتقط أنفاسا عبقت بشذا الألق اللا متناهي وأعود إليها لاحقا محبتي