أنيقة تلك المعزوفة بما تحمله من ضجة آدم وكأنك تعصر زيتون الحب لتقدمه على طبق من أدب حافل بما لذ وطاب وتحتفظ أنت بما تبقى وياروعة ما تبقى من طبقك أهنئك كنت هنا وممتنة جداً
مدني منزوعة التفاصيل .. ولا لجام لشهقاتي ومستوى الذاكرة عم كل شئ حتى نهش كف الصباح فلا مساء ولا فتيل قتيلة هواك بقلم نصف الروح كنت هنا وسأظل