اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسامة الكيلاني أغنيةٌ أخيرة ٌ للوردة / قصيدة ٌ لشاعر الحب و الوطن لشاعر ٍ أبى إلا أن ينقش اسمه و حرفه على صفحات ٍ من السماء ... هنا نتلمسُ عشق شاعرنا لوردة ٍ قد أرقت منامه و جعلته يتناغى حلماً .. شاعرنا علم َّ الحب الحياة .. و أنار له عبر معجمه الزاخر بالخيال صوراً لمشاعر قد لا تُرى إلا من خلاله ...( أغنية اخيرةُ للوردة) و كيف تكون يا سيدي هي الأخيرة ... بل هي الأولى .. و لن تكون الأخيرة . فما بين شاعرنا و هذه الوردة .. لايمكن أن يُرى إلا من خلال أعوام ٍ و أعوام ... أخي الشاعر الكبير / الوليد ... دمت لنا حلماً ... حماك المولى الشاعر الأستاذ / أسامة الكيلاني يسعدني رأيك ويسعدني مرورك واهتمامك تحية لرقة حرفك وجميل تعقيبك دمت رائعا مبدعا