وتبقى الحروف قابعة في دفاتر الذكرى نجدل من شغاف الروح لها أثوابا من ضياء فيداعبنا الحنين إلى طفولة لا تنسى أرحب بحرفك أستاذي الكريم على ضفاف النبع وقد أسعدني المكوث هنا لهنيهات من صفاء أرق المنى
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )