رغم إنني أعرف أنني يجب أن أدخل هنا على أطراف أصابعي وأن أحبس أنفاسي لإن هذه صومعة خاصة جداً إلا انني لم استطع أن التزم بعدم الرد هنا وأن أقاوم هذا العزف الوجداني الجميل،
الاديب عبدالله الخثعمي،
بوحك رائع حد الدهشة ... إسمح لي أن أفترش روعة المكان هنا وأن أمكث حتى موعد الهطول القادم.
تقديري واحترامي،
سلوى حماد