هابيلُ أتانا مقتولاً
بسلاحِ أخيه
قابيلٌ لا يقبلُ بالرأي الآخرَ
طاغيةٌ...
بل رمزُ الطغيانْ
من يوقفُ تلك التفجيرات المجنونة ؟
في عصرٍ يكفرُ فيه الكهنوتْ
بجميعِ رسالاتِ الله
من يوقفُ هذا الشلالَ القاني؟
من يوقفُ مصّاصَ دماءِ الفقراءْ؟
من يُرجعُ قبل مغيبِ الشمسِ
كرامةَ إبن الإنسانْ؟
فسلامُ اللهِ على الأشلاءْ
وسلام الله على أرواحِ المظلومينَ
المطحونينَ
المسحوقينَ
ومن ذهبوا
كضحيةِ من كفرَ بآياتِ الرحمانْ