كنتُ وحدي ههُنا قبلَ قليلٍ
فأتتني لحظةُ الشوقِ وحطَّتْ في جواري
مثلَ عُصفورٍ على موطِنهِ غنَّى فعادْ
لحظةٌ صغرى أتتني
أَخرجَتْ جمرِيَ مِن تَحتِ الرمادْ
ما أحلاها لحظة للشوق منذ سنين !
و جميل أن تُخرجَ اللحظة الصغرى ما تحت الرماد لتأتينا بمثل هذه الجميلة
تحياتي لك و لحرفك الجميل أستاذي فراس ؛ قديمهُ و جديدهُ