بارع انت سيدي الوليد في استخدامك للحروف وتوظيفك للبحر مدا وجزرا ..وابرع حين تفسيرك للوصول متأخرا ..كيف لا وقد اخرك عن الموعد قصيدة في عيون صبية ..وهذا شأن المبدعين اسرى القريحة..دمت يراعا يهدينا الدرر...محبتي