أبارك لك بهذا الجنون يا سيدي
فحين يستريح النبض
يكون المطر قد أغرقنا بسيل من السكينة
والمساء يعصف بأحلام ربما من نسج الخيال ..
فـ دع القلم يضاجع جنون السطور
كما تضاجع المقل سيول الوجع أو الفرح
دكتور عباس ..
دعني أصلب هذه اللوحة المجنونة بهامة الصفحات
فهناك يجب أن تكون ...
أرق تحياتي