أعدتني للشوق القديـــــــــــم، وحب من طرف واحد!
ولقصيدة من محفزظاتي القديمة لشاعر مصري أحسبها ولست متأكداً أهي له أم لا... لعبد الصبور:
أحببتها وكنتُ أظنُ أنّ لها قلباً مثل قلبي
فوجدتها قلباً بلا نبض سراب خادع...فتركتها
ولكن قلبي لم يزل حياً يساوره الحنين إلى الرجوع!
فكلما مررت بدارها..
وكم مررت بدارها..
تبكي الخطى مني وترتعش الضلوع..
أحبببتها وكنتُ أظنُ أنّ لها قلباً مثل قلبي
فوجدتها قلباً بلا نبض!!!
تحيتي أخي الكريم:
سمير كنعان...