لا أدري لمن أبتدئُ بالشكر
للمالكي صانع النصوص الذي حفّزنا على قراءته من خلال بعض المقاطع التي تشي باقتدار كبير ؟.
أم للأسدي الشريك الشرعي بالنصوص ، كونه قارئ من نوع أنيق جداً؟.
فالمقاطع التي استشهد بها الناقد شغَّلَتْ كل مجساتي
فأشارت بأن هذا الشاعر يشتغل على مناطق وعرة ، بإسلوب يبتعد عن التوعير اللغوي بسنين ضوئية.
والناقد / الشريك ، قرأ بروح شاعرة ، وباقتدار كبير
لذا أطمع بكرم سيدي المالكي بإهدائي نسخة ، لأزين بها زوايا روحي ، في زمن العشوائيات.
ولا بد من طبع بصمة إعجاب كبيرة جداً بالمقروء والقارئ.
لكما بالغ تقديري ، وأسمى اعتباري.