اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح لا أدري لمن أبتدئُ بالشكر للمالكي صانع النصوص الذي حفّزنا على قراءته من خلال بعض المقاطع التي تشي باقتدار كبير ؟. أم للأسدي الشريك الشرعي بالنصوص ، كونه قارئ من نوع أنيق جداً؟. فالمقاطع التي استشهد بها الناقد شغَّلَتْ كل مجساتي فأشارت بأن هذا الشاعر يشتغل على مناطق وعرة ، بإسلوب يبتعد عن التوعير اللغوي بسنين ضوئية. والناقد / الشريك ، قرأ بروح شاعرة ، وباقتدار كبير لذا أطمع بكرم سيدي المالكي بإهدائي نسخة ، لأزين بها زوايا روحي ، في زمن العشوائيات. ولا بد من طبع بصمة إعجاب كبيرة جداً بالمقروء والقارئ. لكما بالغ تقديري ، وأسمى اعتباري. أخي الأستاذ عمر أسعدني مرورك كثيرا .. شكرا لهذا العمق التقارب في الوصول الى المعنى بكل هذه المعرفة . صار يا صديقي العزيز فقط معرفة عنوانك لكي أرسل إليك نسخة من المجموعة مع كثير الأمتنان لك أيها المبدع القدير
هكذا أنا ... أعشق كالأنبياء وأموت بلا كفن