فراشة النبع /
حسبت ُ أن ّ محطة سفر السفرجل (41 ) ستلقى مصير
العديد من المحطات ، والتي باتت عبئا على ذائقة العابرين ...
منهم من بات يكتفي بالمرور دون زرع وردة ، ومنهم من ينظر لها
خلسة من نافذة الزائرين ، ومنهم من يخشى الإقتراب منها ...
شكرا لأنك أعدت ِ لهذه المحطة وقارها
وزرعت وردة ...وغمرتها بتثبيتها ..
لك كل التحية والمودة
إلى لقاء في المحطة التالية بحول الله