اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ... سنا ياسر ... وقف في الشرفة , وبلهفة تابع خيوط الشمس المعانقة لجسدها الدافئ , إقترب مقدما رأسه للحصول على صورة أكثر وضوحا .. سرح بخياله بعيداً .... ثم صرخ غاضبا : أين البندقية أين هي ؟؟ . . . . . . لن أسمح لذلك الطائر اللعين أن يفعلها بي ثانية " السنا " وانا لن أسمح لسنا ياسر أن تغادر هذا الجنس الأدبي كونها حاضرة الومضة ، دقيقة المغزى ، أنيقة البوح وفي هذا النص الذي تركت فيه شبابيك التأويل مشرعة للتأويل .. تأكيد على شهادتي. لك كل الود صديقتي الجميلة.