خبر رائع يسعدني كثيرا ذلك الشعور باقتراب ميقات السفر إلى هذه الباقة البهية من النصوص السردية... لي عودة بعد القراءة تحياتي و تقديري للمبدع أنمار رحمة الله
لا تأكلي الشمس...فما في حوزتي سوى كلمات و وردة ...هي لك