الشاعر الراقي العربي حاج صحراوي صباح معطر بعبير السعادة والأمل
يا لهذا المنام الذي ابدع هذه الكلمات فكان الملهم السخي لمعاني وصور بديعة .. تلونها الوان الفرح .. ويحضنها الأمل بقوة .. ويترك خلفه الحزن واليأس تائهين في قعر الرفض .. كانت مريم نقطة البداية وستكون هي من يفتح الباب على جنان وسحر رباني يتوق اليه كل انسان مؤمن .. فهنيئا لمن صافحت احلامه هذه المحطات التي تؤشر للخير القادم .. وتدفع نحو الالتزام اكثر بتعاليم و فرائض ومبادئ تربينا عليها .. قصيدة تعكس التفاؤل وتفتح ابواب الفرح .. جميلة بمبناها ومعانيها .. والفاظها وصورها التي كانت تصب جميعها لابراز الفكرة والمعنى ..
تقديري مع بيادر من ياسمين الشام
مودتي المخلصة
سفــانة