الراقي وجدان عبد العزيز مساء معتق بعبير السعادة والأمل
سعيدة أن أقرأ لك هنا أيضا مثل هذه القراءات .. قد استطعت أن تضيئ على نص سوسن السوداني من خلال تشريح دقيق و ولوج فكرك الراقي في سراديب النص كان باذخا و عاكسا بمهارة لأسرار النبض .. قراءة بهذا التوصيف الموغل في لا نهائية التركيب الفني للقصيدة.. كل التقدير لك و للشاعرة يسرني أن أعلقها بين النجوم .. وكم ستسعدنا عودتك لضفاف هذا الصرح الأدبي والثقافة .. لنستمتع بقراءة حروفك الباذخة
تقديري واحترامي وبيادر من ياسمين الشام
مودتي المخلصة
سفـانة