أيّها الشاعر الوطنيّ أيّها البغداديّ الفذ أنعم بك من عاشق لبلد الاخياروالنعم بغداد يا بلد الرافدين كنت ولازلت منبع العلم والادب عاث فيك التتار فسادا ماضيا وحاضرا وقمت وذا إبنك البار وغيره بالحرف الذهبي يسقيك تقديري