صمتها .. أدهش كل الفنانين , المستائين من سلوك الأستاذ , حين مزَّق لوحتها .. إلا أن الدهشة تفتتت عندما استقبلتهم بابتسامة حزينة , وخلفها صورته المعلقة على الجدار .. موشحة بشريط أسود.
استاذ المتالق عمر المصلح.... بوح دفين تتجسد فيه مشاعر وانثيالات شعرية بهذا النفس الشعري العنيف
و ما اجمل لغة الالوان المنسكبة على سطح اللوحة التي هي عبارة عن انفاسنا التي نشعر للحظة انها بعيدة عنا او لاتأبى بنا فنحاول ان نصدمها.
رائع ما قدمته لنا استاذ عمر
تحياتي العطرة
كيرا