وأبقى على مشارف الهروب
إلا من جنوني
وشغفي بنثر الرماد
كما يفعل القدر
في بلادي
حين انتحار الفصول
على مشارف حياة لا تعرفني
..
..
أستاذي القدير عباس باني مالكي ..
لحرفك ترنيمة خاصة لا يجيدها إلاك فهنيئا لهذا اليراع أن احتضنته أناملك
وهنيئا لك هذا الصدق والإحساس والإبداع
تحيتي وتقديري ودمت ألقا