الغالي أستاذ فراس كم كنا محتاجين لهذا الأبداع ليزيدنا ألقا وأبداعا .. شكرا لأنك بيننا يا أيها الرائع
هكذا أنا ... أعشق كالأنبياء وأموت بلا كفن